لم يستطع الأخضر فك عقدة الملاعب العراقية التي لم يذق طعم الفوز فيها، خلال المباريات التي جمعته بمنتخب أسود الرافدين على مدى 4 عقود، بعد خسارته بـ4 أهداف مقابل هدف وحيد على استاد "جذع النخلة" في البصرة.
وانتظر المنتخب السعودي (39) عاماً ليعود ويلعب في الأراضي العراقية على أمل تحقيق فوز في مباراة احتفائية ودية أفرحت الشعبين، بيد أن النتيجة جاءت مطابقة لآخر مباراة خاضها الأخضر في العراق وتحديداً في دورة الخليج عام (1979) في بغداد وانتهت نتيجتها بفوز أصحاب الأرض بهدفي فلاح حسن وحسن فرحان.
وكان الأخضر خاض 3 مباريات في الأراضي العراقية خلال السبعينات من القرن الماضي على ملعب الشعب في العاصمة بغداد، تعادل في مرة وخسر مرتين.
فيما انتهى أول لقاء جمع المنتخبين بالتعادل 1-1 في تصفيات كأس آسيا 1976، وفي المواجهة الثانية فاز العراقيون بهدفي أحمد صبحي وفلاح حسن مقابل هدف للسعودي محسن بخيت، فيما جاءت آخر مباراة في دورة الخليج عام (1979).
وانتظر المنتخب السعودي (39) عاماً ليعود ويلعب في الأراضي العراقية على أمل تحقيق فوز في مباراة احتفائية ودية أفرحت الشعبين، بيد أن النتيجة جاءت مطابقة لآخر مباراة خاضها الأخضر في العراق وتحديداً في دورة الخليج عام (1979) في بغداد وانتهت نتيجتها بفوز أصحاب الأرض بهدفي فلاح حسن وحسن فرحان.
وكان الأخضر خاض 3 مباريات في الأراضي العراقية خلال السبعينات من القرن الماضي على ملعب الشعب في العاصمة بغداد، تعادل في مرة وخسر مرتين.
فيما انتهى أول لقاء جمع المنتخبين بالتعادل 1-1 في تصفيات كأس آسيا 1976، وفي المواجهة الثانية فاز العراقيون بهدفي أحمد صبحي وفلاح حسن مقابل هدف للسعودي محسن بخيت، فيما جاءت آخر مباراة في دورة الخليج عام (1979).